
كتبت- ريهام عبدالله
مقتـ.ـل الشاب (ب. أ) من قرية كوم بوها بحري مركز ديروط بمحافظة اسيوط، بطعـ ـنات الغـ ـدر والخيـ.ـانة من أحد الأشخاص بقرية أخرى تدعى مسارة بجوار قريته 
حيث أن المجني عليه لم يكن قاصدا للشـ ـر لكنه كان يسعي للصلح حيث ذهب إلي الجاني بكل طيب قلب وكل وداعه، وعندما وصل إلي منزل الجاني إصـ ـابته طعـ ـنات الغـ ـدر من شخص لا يعرف معني الإنسانية وما معني أن هنالك انسان ياتي الي منزلك لكي يعتذر لك وانت تقدم له المـ ـوت حتي فارق الحياة.
هذا ما حدث بينهم لكن الأمر ليس سهل كما يتوقع البعض …
لكن هناك نيـ ـران تملئ قلوب الشباب داخل القرية، ينتظرون القصـ ـاص العاجل من الجاني، لإخمادها 
تتمني اهل القريه الحكم العاجل والعادل علي الجاني، وكلهم ثقه بان القضاء المصري دائما صاحب كلمة الحق، وكي يصبح عبرة لمن يعتبر.
				



