المقالات

«الجمهورية 24» ترصد كلمات رحيق الانشاد الديني المنشد “عبدالرحمن ايمن هريدي” باسيوط

متابعة : مرام احمد / محمد الابلق

“أحب السماع عن عميد المداحين التهامي ومثلي الأعلى الشيخ ايمن هريدي”.. بهذه الكلمات بدأ المداح الشاب عبد الرحمن أيمن هريدي حواره لـ”الجمهورية 24″،
فالمداح الشاب عبدالرحمن هريدي صاحب ال25 عامًا، ولد في مركز ومدينة صدفا محافظة أسيوط، حصل على دبلوم التجارة ونبغ كظاهرة شابة في عالم المدح والإنشاد الذي تفردت به مصر بمدارسها المختلفة وأعلامها التي تنضب بمرور الزمان، عشق هريدي أصواتاً تلألأت في سماء مصر والعالمين العربي والإسلامي فكان أن أحب شيخ المداحين وعميدهم الشيخ ياسين التهامي واتخذ من فاكهة الانشاد الديني الشيخ ايمن علي هريدي
مثلًا أعلى بهما يرتقي سلم الإنشاد ليصل إلى مصاف النوابغ فيطرب به محبي آل البيت بسماعه.
يقول هريدي: “لا توجد مقارنة بيني وبين والدي الشيخ أيمن هريدي فهو الذي أرشدني وعلمني المديح وله الفضل الأكبر بعد الله في أن أكون بهذا المكان، فلم يفرضني على الناس بل طلبني الناس وأحبت أن تسمع المديح مني وإن لم تكن عندي الموهبة والقبول ما نجحت في هذا، فالمديح لا تنفع فيه واسطة ولا إكراه أو إجبار لمستمعيه، فالمديح هو حياة بالنسبة لي وهو الذي أجد فيه الحب والراحة والسعادة وكل شيء جميل ينكشف لي حينما امدح الذا ت المحمدية والصفات الر بانية التي تنبثق منها أنوار آل بيت سيدنا رسول الله صلي الله عليه وسلم”

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى